التاريخ

بدأت بالتوحيد تحت سقف أ د ج في عام ٢٠٠١ حيث تقدم خدماتها مثل الإدارة و الاستشارة التي يقدمونها في المؤسسات التجارية اعتبارا من عام ١٩٩٦ مؤسسي مجموعة أنكا الاستشارية، و منذ ذلك الفترة إلى يومنا هذا شكلت الإرادةعلى أنظمة البرمجيات و معايير الإدارة المطورة.

في قطاع الاستشارات الإدارية، فقد تبين أن عنصر نظام الحزمة، الذي تم الإصرار عليه لسنوات عديدة و الذي يسمى (أفضل الممارسات)، جعلت الشركات تفقد شخصيتها و سوقها و عملائها.

الإرادة، تم تصميمها من خلال التركيز لعرض خدماتها على شكل النمذجة و جعل المشروع من خلال تشخيص الشركات أنها تضررت بشدة و الشركات التي لا تهضم تحولت إلى ضحية و توقفت الشركات التي من شأنها أن تكبر نتيجة نظام الحزم.

الإرادة، بعد الدراسات التي بدأت مع الجودة و الأنظمة القياسية و الجودة في عام ٢٠٠١ و أرشفت التراكم الأساسي في نظام منتظم من خلال إكمال المئات من المشاريع في مجالات التخطيط الاستراتيجي، التسويق، الموارد البشرية، أنظمة الميزانية إلخ. حيث شكلت معدلات تركيا التي تعتد على معايير أساس مثل حجم السوق و القطاع للشركات من خلال القدرة على تحليل كل مشروع على حدة وبشكل عام مع  البرنامج الذي يقوم بتطويره. في هذه العملية، قدمت المؤسسات التجارية التي نفذت المشروع بيئة مختبرية للإرادة. منذ عام ٢٠١٣، تم فحص و إعادة النظر في المؤسسات الناجحة و المشاريع الناجحة، و قد تم وضع نموذج جديد لخدمة الإدارة و معايير خدمة الاستشارات الإدارية على أساس التطبيق و إطار مفاهيمي لهذه المعايير.

هيكل الإرادة، إن نظام الأرشيف الذي أنشأتها للمشاريع التي تديرها بالبرمجيات التي طورتها، و في غضون هذه الفترة تم تحويلها إلى مركز واحد و كيان قانوني منفصل لتقديم الخوارزميات و البرامج التي طورتها إلى بخدمة المؤسسات التجارية.

تأسست الإرادة في عام ٢٠١٣، و قد أنشأت مركزًا للأبحاث في الحديقة التكنولوجية جامعة أسكيشهير في عام ٢٠١٧. الأعمال التي حققتها بهدف دمج البرمجيات و النظام التي طورتها تحت نظام الإدارة للإرادة يتم تنفيذها من الحديقة التكنولوجية.

تعمل إرادة كشركة تابعة لـ أ د ج ضمن سياسات وثيقة السياسة و بيان الإرادةالتابعة للمؤسسة الرئيسية.